(قصص محششين))
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
١/ قصة الأميرة و الشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره في أعلى الجبل , ذهب البطل لإنقاذها و وصل إلى الشرير و بدأ بقتاله
و فجأة قالت الأميرة : توقفوا قليلاَ , و سألت البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل: لا .
قالت : هل لديك أموال لتصرف علي؟
قال: لا .
قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال: لأنقذك و أصبح أميرا .
قالت: إذا أنت داخل على طمع .
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير من بين يديه وعاشت هي و الشرير في سعادة و هناء .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
٢/ قصة ليلى و الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها ، و تعطيه نسبته من العملية .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
٣/ قصة علي بابا و الأربعين حرامي
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي بابا بهم ، و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
٤/ الأميرة و الأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنوهوايت و لم يقتلها .
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها
و نسيت أمر سنو هوايت .
أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
٥/ علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له .
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت
القصر بالشمع الأحمر و فرضت على علاء الدين
غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة .
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة .
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة
المحافظة رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب
الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
٦/ قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة , فخطر
ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و أصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت
الى الحفلة .
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر
قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن .
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما .
و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها الزواج فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد الزواج منها فعادت إلى بيتها بكرامتها.
و عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها
عبد المنصف بائع الخضار